نتائج البحث[فاطمة...] الشخصيات النسائية البحث
دخول موسوعة جينس بأكبر سرود من يد امرأة اماراتية ...
الوالدة ليلى إبراهيم مع ابنتها فاطمة خليل عند التحاقها في الخدمة الوطنية، ونموذج رائع للمرأة الاماراتية القدوة في تشجيع الابناء على خدمة الوطن والدفاع عنه....
قصة نجاح إماراتية لها العديد من الوجوه المشرقة ، أهمها المكانة الرفيعة العالية التي وصلت إليها المرأة في المجتمع والمكتسبات التي حصلت عليها والحقوق التي تتمتع بها في إطار من الالتزام الواضح بكل عاداتنا و تقاليدنا ....
ومن المهم في هذا المجال تأكيد أن الانعزال عن العالم أوالانكفاء على الذات لا يعد خيارا ممكنا ولا مقبولا ولكن الصحيح هو الانفتاح الواعي على معطيات ومتطلبات وظروف العصر الحديث مع إعمال العقل في اختيار ما يتناسب مع قناعاتنا وبيئتنا ضمن لائحة أولويات منطقية تراعي تقديم مصلحة الأسرة على مصلحة الفرد....
شارك الاتحاد النسائي العام في الملتقى الأول لوزارة التسامح تحت شعار «تعزيز دور الحكومة كحاضنة للتسامح» بمشاركة أكثر من 120 من القيادات الحكومية والفكرية والثقافية وأكثر من 45 جهة اتحادية ومحلية بدولة الإمارات....
ومن هذا المنطلق فإن مؤسسات التعليم العام ومؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي تقع عليها مسؤولية العمل على تهيئة وإعداد رجال ونساء الغد كي ينهضوا بالمسؤوليات في مجتمع المستقبل...
عشق الإماراتية، فاطمة آل علي، للتحدي والتميّز قادها إلى اعتراك رياضة التزلج على الجليد، التي تُعتبر من الرياضات الغريبة على مجتمعاتنا العربية، مُعلنةً بقوّة تألقها كلاعبة وقائدة لمنتخب السيدات، ومُدرِّبة لفريقَي تحت تسعة أعوام و12 عاماً، كما أصبحت أول حكمة إماراتية وعربية مُعتمَدة من (الاتحاد الدولي للهوكي) منذ عام 2014....
إن تخصيص يوم للشهيد دليل على وحدتنا الوطنية التي تجسدت بكل معانيها بدماء شهدائنا وتأكيد على أننا مهما قدمنا وقلنا فإننا لن نوفيهم حقهم حيث تقف الكلمات عاجزة عن التعبير عن فخرنا واعتزازنا بشهدائنا الأبرار الذين ضحوا بحياتهم من أجل أن تبقى راية الإمارات عالية خفاقة . وستظل هذه المناسبة الغالية مناسبة لتخليد بطولات أبنائنا الذين ضحوا بأرواحهم فداء له ودفاعا عن أمتنا العربية ...
تم منح سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ام الامارات حفظها الله درجة الدكتوراة الفخرية من جامعة النيلين...
تمنت في هذه المناسبة الوطنية العزيزة أن تصل كل الأمهات في الإمارات الى الوعي الكامل بضرورة بذل كل الجهد في سبيل تربية الصغار الذين هم مستقبل هذا الوطن وزرع القيم الخاصة بمجتمعنا العربي والإسلامي في نفوس هؤلاء الصغار حتى يشبوا عن الطوق وقد تسلحوا بأهم سلاح في هذا العصر المتقلب وهو سلاح الهوية الاصيلة واضحة المعالم...