تعلمت الشابة الإماراتية اللغة الكورية بطريقة تقليدية عبر دورات وورش تعليمية، بل دفعها شغفها ومتابعتها للأعمال الفنية الكورية منذ الـ15 من عمرها إلى تعلم اللغة ذاتياً، أو وفق المصطلح المتداول «بدون معلم»، وهي في طريقها إلى إتقان 3 لغات أخرى، بذات الآلية. انطلقت الذهلي المولودة في 2 ديسمبر 1999 في العين، في رحلتها لتعلم اللغات الأجنبية، من أجل التواصل مع الآخر وتبادل الخبرات والثقافات، وخاصة أنها تتخصص حالياً في قسم السياحة بجامعة زايد.

مدرج من قبل: الاتحاد النسائي العام