سلامة وصحة الأنسان كانت أولوية عند المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله باعتباره الثروة الحقيقية للوطن ويظهر ذلك من خلال متابعته وزيارته المستمرة للمرضى في المستشفيات