روضة بن بحر، طالبة الهندسة الكيميائية في جامعة الإمارات بسنتها الأخيرة، بالقدرات والأفكار والطاقات الشبابية، وتسعى لإحداث فرق في مجتمعها، ورغم صغر سنها، فإن حياتها حافلة بالأحداث والإنجازات، وتعتبر أول فتاة تعمل وتتدرب في مجال تنفرد فيه، ويعد من المهام الصعبة مثل اللحام وتوصيل الكهرباء والتعامل مع الغازات والأجهزة الكبيرة في أحد المصانع في الدولة

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام