على الرغم من أن مرض «هبوط أعضاء الحوض» قد أثرت على نوعية الحياة عند غالبية النساء المتأثرات، فإن أكثر من نصفهن في المجتمع الخليجي، على عكس بعض المجتمعات الأخرى، لم يسعن للحصول على مشورة الرعاية الصحية بسبب الخجل والإحراج ونقص المعرفة الصحيحة حول هذه الحالة. ومن هذا المنطلق أصبح من الضروري تنظيم حملات توعوية إضافية مصممة وفقاً للخلفيات الثقافية في كل مجتمع لمعالجة هذه القضايا الحساسة.

مدرج من قبل: جامعة الشارقة