تغوص الفنانة التشكيلية ميسون آل صالح إلى أبعد من المعاني الظاهرة للقصص وحكايات الماضي ، وتستخرج من نسيجها المنسي هياكل عظمية تبث فيها حياة في لوحاتها، وتدعها تروي الأحداث وكما في لوحاتها غرابة، كذلك هي طريقة تعبير آل صالح عن فنها، لكونها أول فنانة إماراتية رسمت لوحاتها تحت الماء.

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام