بداية تحكي ميثاء عن طفولتي: « كنت أحلم بأن أكون مهندسة أو طبيبة وأحياناً رائدة فضاء، أو دبلوماسية أمثل بلدي في المحافل الدولية، ولكن في المرحلة الثانوية قررت أن أختار مجال الهندسة، وبالفعل دمجت تخصصات عدة في الهندسة، منها الكهربائية والإلكترونيات، الحاسوب، الميكانيكية، والنووية». «مستحيل، لا يمكن لأنك فتاة»، عبارة بسيطة أطلقت شرارة التحدي مهندسية عدة في آنٍ واحد، في أعرق الجامعات الأميركية، قبل أن تتفرغ للعمل في أضخم مشروع في العالم.

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام