عندما وجدت ليلى إسماعيل الحوسني صعوبة في الوقوف على قدميها «اتّكأت» على عدسة كاميرتها، فكانت لها سنداً قوياً ونافذة إلى عالم جميل، ترى بها الحياة من زاوية الأمل والتفاؤل.