يتصدى التوثيق للنسيان، ويحول التاريخ الشفاهي إلى ذاكرة مكتوبة تتيح للأجيال نظرة معمقة على حياة الأسلاف، وحفظها في الوعي والوجدان، لتشكل مرجعا لا غنى عنه لفهم ماضي المجتمعات وحاضرها. هذا ما أنجزته المؤرخة الإماراتية الدكتورة رفيعة غباش، عندما عادت إلى العام 1900، وأخت أسماء 990 امرأة إماراتية، لترصد في كتابها القيم «موسوعة المرأة الإماراتية، أدوارة وأسماء وأحداثا مبرزة ملامح وتفاصيل ومعلومات قد لا يعرفها كثيرون، وخصوصا الشباب، عن تاريخ الإمارات، والحضور الفاعل للنساء فيه.

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام