من السدو والتلي والخوص، تنسج الحرفيات الإماراتيات في مؤسسة الغدير قيَم الاحتواء، والإبداع والتمكين، إذ يعملن على تعزيز الفنون التقليدية والحفاظ عليها، من خلال إعادةإنتاجها في ثوب عصري جديد، مع تحقيق منافع اقتصادية غيّرت حياة بعضهن بالكامل.