حول ما وصلت إليه شوق آل علي، تقول «لم يكن ليتحقق إيماني بالله تعالى، ومن ثم إيماني بأن الحياة تجارب نتعلم منها، ونمضي لما هو أفضل، لنكسر الحواجز، ونتمسك بالإصرار والعزيمة، ولا نعرف فيها لليأس معنى». وتضيف: «أطمح دائما التحقيق هدف المركز الأول وأسعى لتحقيقه من دون كلل، فأنا أنتمي لقادة وشعب لا يرضون إلا بالمركزالأول.

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام